الأحد، 13 نوفمبر 2022

حوار مع الرملي/ مؤسسة الإمارات للآداب

 

استضافت مؤسسة الإمارات للآداب، في مساحة أدبية مميزة الكاتب محسن الرملي، وحاورته الكاتبة إيمان اليوسف... بتاريخ 11/11/2022، حضرها جمع من المثقفين والمبدعين العرب، وهنا بعض ما دونه الأستاذ تركي آل الحارث، من عناوين التقطها من حوار الرملي:

شكرا لكم وللأستاذة إيمان على ما قدمتم في المساحة واستضافة الدكتور محسن، فلقد أفاد وأجاد كما هو معتاد منه، وشكر للدكتور على نشره وبذله للعلم الذي لديه دون كلل أو ملل، مما قاله:

*التأثر بالأدب والقراءة أفضل من الغيبة والنميمة والجلسة في المقاهي بلا فائدة.. لذلك لا يوجد كتاب سيء، ولكن داخل ميدان الأدب نفسه، هناك عمل سيء من ناحية حبكة وأسلوب وغيرها.

*الأدب يتعلق بالإنسان ويجب ألا ننصب أنفسنا حكاماً على باب الأدب.

*الكاتب يأتي من كونه مثقفاً أولاً، فليس هناك كاتب غير مثقف. يجب أن تكون هناك أساسيات وخلفية ثقافية للكاتب.

*انتقد الذين ينتقدون الوِرش، فهي تضيف وتُعلِّم... وأنا أحضر ورش زملائي وأخرج دائماً منها بشيء ما.

*من مشاكل الكاتب المبتدئ إنه يريد أن يكتب كل شيء يجمعه عن موضوعه، وهذا أمر غير وارد عن المُحترف، فهو ينتقي ويختار ما له صلة أساسية ببناء وثيمة العمل.

الدكتور محسن الرملي يقول: نحن الكتاب العاديين أو المبتدئين... إذا كنت أنت يا دكتور كاتباً عادياً أو مبتدئاً.. فماذا نسمي أنفسنا نحن! أعرف أنك تقولها تواضعاً، لكنها مؤلمة لنا!

https://twitter.com/ELFDubai/status/1590629576484409345

ليست هناك تعليقات: